ريفييرا ريزيدنس
تقع في قلب الدوحة، بن محمود جنوب، وتوفر ريفييرا ريزيدنس شعورا عائليا في كل الشقق لبالغ عددها 240 شقة سكنية أنيقة خاصة.
تأسست شركة الديرة العقارية التجارية في منتصف السبعينات، وهي مملوكة لشريكين، هما السيد/ علي حسين زينل العمادي، والسيد/ يوسف حسين كمال. تمتلك الديرة تاريخا متميزا يدعو للفخر وثقافة خاصة بها. في صناعة تتطور باستمرار، وقد تطورنا إلى جانبها وعلمنا أن دفع الحدود يجلب نفعا.
برز مفهوم الديرة العقارية مع سوق الديرة، الذي يقع في قلب منطقة الاسواق، والذي تم بناؤه في أواخر السبعينات، وافتتح في أوائل الثمانينيات كأحد أفضل وأكبر مراكز التسوق من نوعها في تلك الأيام. يضم 86 متجرا العديد منها منسوجات ومجوهرات والعطور.
تطورت ريفييرا جاردنز في الدحيل عندما بدأت تجارة العقارات في الازدهار. تم بناء هذا المجمع السكني في منتصف التسعينات على مساحة 147.000 متر مربع. تتألف ريفييرا جاردنز من 181 فيلا فاخرة مفروشة بالكامل و22 شقة فخمة، مع جميع وسائل الراحة على سبيل المثال ناد صحي، حوض سباحة، جاكوزي، ساونا وبخار، النادي الريفي حضانة الطفل المبدع. تعتبر واحدة من أفضل ثلاثة مجمعات سكنية في دولة قطر.,.. Read More
ريفييرا جاردنز: مشروع توسع متميز يجري في مجمعنا في الدحيل يتكون من 102 شقة يتم بناؤها مع المرافق الترفيهية الحديثة ووسائل الراحة مثل حمامات السباحة وملاعب التنس وكرة السلة، ومغسلة الملابس وغيرها الكثير في المستقبل. شقق من ثلاث غرف نوم متاحة لك للاختيار من بينها والتمتع بإقامتك معنا!
فندق وأجنحة ريفييرا: 129 غرفة نوم توين وكينغ و56 جناح جونيور، اجنحة سوبيريور وتنفيذية في قلب الدوحة، بن محمود الجنوبية، مع مرافق تنفيذية لضمان إقامة لا تنسى معنا. سوف يكون الافتتاح قريبا ونحن متحمسون حيال هذا الموضوع!
تقع في قلب الدوحة، بن محمود جنوب، وتوفر ريفييرا ريزيدنس شعورا عائليا في كل الشقق لبالغ عددها 240 شقة سكنية أنيقة خاصة.
واحة قطر من المنازل الفاخرة والمعيشة المطورة. نقدم لكم اختيارا رائعا من الفيلات الفاخرة وخدمة شخصية فريدة لمن يبحثون عن إيجارات طويلة وقصيرة الأمد.
إذا كنت بحاجة إلى سبب للحماس في 2018، فهو افتتاح الفندق الذي لطالما تطلعنا إليه. من المتوقع أن تشمل وسائل الراحة أعلى السطح، سبا، صالون ومطعم.
تطمح حضانة الطفل المبدع إلى توفير الظروف الصحيحة التي يمكن لطفلك أن يزدهر فيها كطفل مبدع لديه صحة جيدة وسليمة. فنحن ننظر إلى الإبداع على أنه طريقة فريدة ومختلفة لرؤية العالم. فلا نتوقع أن يتابع الأطفال جميعهم كل نشاط من الأنشطة بالطريقة التي نتوقع نحن كبالغين أن تكون هي الطريقة الصحيحة.